كتاب مجلة انا حاسوب العدد الرابع

0 نجمة - 0 صوت

مجلة انا حاسوب العدد الرابع

مجموعة مؤلفين

تصنيف الكتاب: كتب كمبيوتر

الناشر: مجلة أنا حاسوب

عدد الصفحات: 43

حجم الكتاب: 8.8 MB

مرات التحميل: 1663


وصف الكتاب :-

لا شك في أن الحاسوب والإنترنت والأجهزة الإلكترونية بصورة عامة قد أحدثت طفرة كبيرة في حياتنا وهي مستمرة في إبهارنا بكل جديد يوميا إلا أنه ومع كل تطور وتغير في أنماط الحياة البشرية لابد من إجراء احترازات وترتيبات معينة في سلوكياتنا تجاه هذه التغيرات وبما أن موضوعنا حول الحاسوب فسوف نتطرق الى أهم العادات السلبية المرافقة للإكثار من استخدام الحاسوب والنت وكيفية التخلص منها فقد لوحظ تزايد أعداد المرضى من الشباب ومن الجنسين فى عيادات أطباء العظام ومراكز العلاج الطبيعى فى جميع أنحاء العالم وقد دلت الإحصاءات الأخيرة على ان هؤلاء المرضى من مستخدمى الحاسوب والانترنت لمدة تزيد على ساعتين يوميا ولذلك أصدر الأطباء عدة نصائح وإرشادات تساعد علي الوقاية من تلك الأمراض والأعراض.

تنقسم آثار سوء استخدام الحاسوب إلي قسمين وهي الآثار قصيرة المدي والآثار بعيدة المدي وهي تشمل آثار نفسية وآثار بدنية وآثار اجتماعية حيث أن الآثار البدنية والنفسية قصيرة المدي تشمل توتر وإجهاد عضلات العين ويبدأ بالشعور بالآلام في العين والقلق النفسي وضعف التركيز وفي حالة تكرار زياة المواقع الإباحية يؤدي ذلك إلي الإثارة الجنسية ومن ثم الكبت النفسي أو ظهور المشاكل الأمنية والإجتماعية. وأما الآثار البدنية والنفسية بعيدة المدي فهي التي تأخذ فترة أطول لظهورها وتشمل آلام العضلات والمفاصل والعمود الفقري ومثال ذلك آلام الرقبة وأسفل الظهر وآلام الرسغ كما يمكن أن يتسبب في ظهور حالة من الأرق والإنفصال النفسي عن عالم الواقع والعيش وسط الأوهام والعلاقات الخيالية خاصة لمن يدمنون علي منتديات الحوار، كما يمكن أن يؤدي إلي حالة من زيادة الوزن نتيجة لعدم الحركة مع تناول الوجبات والمشروبات العالية السعرات وطبعاً لا ننسي أن نذكر المخاطر الإشعاعية الصادرة عن الشاشات وكذلك تأثير المجالات المغناطيسية الناتجة عن الدوائر الكهربائية والإلكترونية.



محتويات الكتاب :-

1- احترف ال Google.
2- المعالج الأخطبوط.
3- حل مشكلة نسخة الويندوز المزيفة.
4- المتصفح الأشرس.
5- الصندوق الذهبي.
6- جولة مع Windows 8.
7- شهادة تكنولوجيا المعلومات.

كتب ذات صلة

تقييم كتاب مجلة انا حاسوب العدد الرابع

بماذا تقيّمه؟