كتاب السنن الإلهية الفاعلة وأثرها في التطور الإقتصادي في القرآن الكريم

0 نجمة - 0 صوت

السنن الإلهية الفاعلة وأثرها في التطور الإقتصادي في القرآن الكريم

جيهان محمد رفعت

تصنيف الكتاب: كتب الإقتصاد

الناشر: رسالة ماجيستير

عدد الصفحات: 562

حجم الكتاب: 5.7 MB

مرات التحميل: 1830


وصف الكتاب :-

خلق الله الإنسان وفطره على الفطرة السليمة، وفضله على جميع مخلوقاته، وسخر له الكون العظيم محكوم بنظام وسنن، وهي كالقانون الحاكم، الهدف منه السير للوصول للنجاح في إدارة الكون، فعندما ابتعد الإنسان عن اتباع القانون الإلهي أرسل الله تعالى الرسل للتنبيه على المنهج والتذكير به ليكون الثبات على الحق باتباع هذا المنهج لحسن إدارة الكون، وذلك حتى لا يحدث انحراف في التطبيق يترتب عليه انحراف في النتائج، وانضباط التطبيق يؤدي للفوز بحسن التسخير والاستفادة من جوانب الكون بأكمله، حتى وإن كان المطبق غير مسلم. وعندما غابت الثقافة السننية والفهم السنني توقف عن العالم الإسلامي التقدم والازدهار، بل و زاد سوء حال العالم الإسلامي بالتبعية الفكرية للأكثر تفوق منه في إدارة الكون ، رغم أن العالم الإسلامي هو صاحب المنهج الإلهي القويم لحسن إدارة الكون وتسخيره. والعلم والتطبيق لسنن الله بأنواعها يؤدي إلى التطور في جميع مناحي الحياة حسب طريقة التطبيق، فإما أن تؤدي للتطور الإيجابي ولتطور السلبي، ومن هنا جاء سبب اختياري لهذا الموضوع، وجاءت فكرة البحث، وهي استخراج هذه السنن الإلهية الاقتصادية المؤثرة على كيفية سير التطور، ثم يكون الكشف عن بعض المشكلات الاقتصادية في المجتمع، ومحاولة البحث عن حلها في سنن الله من كتاب الله نفسه، ونحاول التوجيه لاتباع هذه السنن، ووضعها في سياسات لنضمن معها التطور بصورة نتلاشى فيها هذه المشكلات.



محتويات الكتاب :-

  • أولا: موضوع البحث وأهميته.
  • ثانياً: أهداف البحث.
  • ثالثاً: تساؤلات البحث.
  • رابعاً: منهج البحث.
  • خامساً: خطة البحث.
  • فصل تمهيدي: فلسفات غربية عن التطور.
  • الفصل الأول: السنن الإلهية والتطور الإقتصادي.
  • الفصل الثاني: فكر ابن خلدون في التطور الإقتصادي.
  • الفصل الثالث: السنن الإلهية لقيام العمران.
  • الفصل الرابع: السنن التي تؤدي لفساد العمران.
  • الخاتمة ونتائج البحث.

هذا الكتاب تم نشره بإذن من: المؤلف

كتب ذات صلة

تقييم كتاب السنن الإلهية الفاعلة وأثرها في التطور الإقتصادي في القرآن الكريم

بماذا تقيّمه؟